سرب أحد المدونين الصحفيين التابعين لوزارة الدفاع الأمريكية معلومات عن أن هناك مفاوضات تقوم بها السعودية للحصول على صواريخ بالستية فتاكة ومدمرة من الولايات المتحدة الأمريكية تسمى Trident ( الرمح الثلاثي ) , وأستشهد الكاتب الأمريكي بزيارة وزير الدفاع الأمريكي روبرت غيتس الأخيرة إلى الرياض بأنها قد شهدت توقيع صفقات هائلة لم يعلن عنها , وتظل هذه الأخبار المسربة غير مؤكدة إذ لم تصدر بيانات رسمية تؤكد هذه الصفقة .
وتعد صواريخ Trident من أقوى الأسلحة الفتاكة في العالم ويمكن إطلاقها من البحر وقد كانت بداية تصنيع هذه الأجيال من صواريخ الرمح الثلاثي في بداية العام 1980 م , ولحقها التطوير في عام 1990 م , لتصبح أهم مايميز القوات البحرية الأمريكية التي أصبحت بعد إنتاج هذه الصواريخ تنفرد بصدارة أقوى دول العالم بحرياً , ولا تمتلك هذه الصواريخ إلا أمريكا و بريطانيا لكونها ساهمت ب5 % بالبحث والتطوير لهذه الصواريخ مع الولايات المتحدة .
وهذه صور لصواريخ الرمح الثلاثي

يالا ان شاء الله خبر اكييد
ياافديتك يااديررتي
مشكورين على الخبر
http://www.apuali.com/vb/index.php
وينطلق من الغواصات النوويه , ويسير بسرعة ( 13600 ) ميل قبل خروجه من الماء
سبب تمسك الولايات المتحده بإطلاق الصاروخ من الغواصات بسبب إتباع إستراتيجية دخول المياه الإقليميه للدول المعاديه وضرب الصواريخ لداخل المدن مما يؤدي إلى اكبر خساره ماديه وبشريه للدوله
الصاروخ مزود بنظام توجيهي لتصحيح الأخطاء المتوقعه اثناء الطيران
هنيئا لقواتنا البحريه , ولكل القوات , وللشعب السعودي هذا الصاروخ الفتاك الذي سوف يعمل حاله من الهلع والرعب لدى العدو
وحاله من توازن القوى في المنطقه التي تقبع على برميل من البارود قد ينفجر في اي لحظه
تحياتي لك اخ هيمو في غيابك ومازلت اقول لك واصلني ترى الصحيفه محتاجه تنويرك
صورة ثانية لصاروخ شي خطييييييييييييييييييير
http://www.navweaps.com/Weapons/WMUS_Trident_C4_and_D5_pic.jpg
أتوقع انه يوجد شيء ما يدور في الخفاء ...
فهل كل هذه الصواريخ الضخمة تشترى لتكون مخزنه في مصنع الصواريخ الذي تم افتتاحه من قبل خالد بن سلطان قبل ايام ..؟؟؟ أم هناك أهداف أخرى ؟؟
هذي معلومات في غايه السريه
حتى لو هي سربت انتم المفروض ما تزيدون الطين بله
فكروا با اهميه ومصلحه وطنكم ولا تفكروا بالسبق الصحفي فقط
السبق الصحفي له اخبار اخرى غير الاشياء السريه الني بموجبها قد تقع كوارث.
انا لله وانا اليه راجعون