متابعات :
كشف اللواء منصور التركي المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية، عن أن حرس الحدود يرحل ما يقارب من ألف متسلل يوميا، مبينا أن نجاح بعضهم في الدخول المملكة يعود إلى الطبيعة الجغرافية للجبال التي تساعدهم في تجاوز الحدود متخفين عن أعين رجال الأمن.
وطالب التركي وسائل الإعلام بالموضوعية وعدم التضخيم والمبالغة في الحدث، مبينا أنه تم تداوله بذكر وقوع جرائم لم تحدث ولم تثبت لدى الجهات الأمنية.
وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية تراعي في تعاملها مع المتسللين كافة الجوانب الإنسانية ومراعاة أحكام الشريعة الإسلامية في التعامل معهم، إضافة إلى مراعاة المهنية في العمل الأمني، مشيرا إلى أن الداخلية لا تتعامل معهم كمجرمين إلا بعد التثبت من ارتكابهم جرائم.
وأوضح خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم للجنة العاجلة لمواجهة ظاهرة التسلل، أن ترحيل المتسللين من مجهولي الهوية يواجهه الكثير من العوائق مبينا أنهم لا يحملون أوراقا ثبوتية، الأمر الذي يصعب إقناع سفاراتهم بأنهم مواطنون لبلدانهم.
ولفت إلى أن الداخلية تعول على دور المواطن، مؤكدا أن رجال الأمن لا يمكنهم تحقيق أهدافهم بدون تعاون المواطنين.
1
ثانيا انت تقول أن سفارات بلادهم ترفض لعدم تأكدهم من هويتهم. طيب جاوب يا فالح
س1. كم عدد المتسللين يوميا ؟
س2. ماهو الخطر آلامني والصحي والاقتصادي المترتب على ذلك؟
س2. لو توفي أحدهم أتعلم ماهي الإجراءات المتبعة؟ ينقلوا للمستشفيات وتعمل لهم فحوصات وإشاعات ومن ثم ترفع منهم عينات للحمض النووي (اغلب الإثيوبيين مصابين بالإيدز) هل تعلم ذلك
كم تكلفة كل إثيوبي متحلل وجدت جثته في الخلاء وكم عينة للحمض النووي تفحص سنويا أو يوميا في المناطق الجنوبيه وكم تكلفتها
ناهيك أن الشرطة تباشر الحالات وتحقق فيها وتلزم المستشفيات بالكشف ورفع قضايا من العدم
هل تعلم كم قضية مجهول هويه تباشرها أقسام الشرط بالمنطقة الجنوبية ؟ أعطيني إحصائية طال عمرك
للخلف در
واغفل سعادة اللواء انه لو وجد في الحدود جنودا لحرس الحدود تقوم بعملها كما يجب لما استطاع المتسلل الدخول باسلحة وذخائر وكيف سوف يستطيع الدخول وهو محمل بالذخائر وسط الجبال الوعرة على قول اللواء .
لو ان المتسلل دخل خالي اليدين لوجدنا عذرا وقبولا لهذا التصريح ولكن جبال السروات تمتلأ بالمتخلفين الاثيوبين وهم مدججين بمختلف الاسلحه والذخائر التي لم يستطع امتلاكها اغلب المواطنين .
والمصيبه ان سعادة اللواء لم يضع حلولا للمشكله بالاستنفار وتشكيل قوات امنية تمشط الجبال ليعلم هؤلاء المتخلفين ان الامن لدينا ضرب بيد من حديد بدل هذه التصاريح التي لا تسمن او تغني من جوع .
ما اقول غير الله يكون بعون المواطن المغلوب على امره يعني اذا تهجموا عليك مجموعه متخلفين وباسلحتهم ايها المواطن الاعزل فمالك الا حلين احلاهما مر هما:
1. ان تقف مكتوف الايدي وتدعهم يسرحون ويمرحون ببيتك وينهبون ويسلبون ويغتصبون كيفما يشاؤون ليرأفوا بحالك بعد كل هذا او ان يرحلوا بعد تصفيتك وعالتك وتكتب قضيه ضد مجهول لعدم معرفة هويتهم.
2. ان تقاومهم بالسلاح وتقتل من واجهت منهم دفاعا عن عرضك وعائلتك وبعدها تقوم بابلاغ الجهات الامنية وتنتظر السجن ويمكن تصل للحكم بالاعدام نهاية المطاف فما اجمل هذا الامن والحفاظ على حقوق المواطن في ظل هذا الغياب الأمني والحلول الجذرية التي تكفل للمواطن الاعزل امنه وامن اولاده .