على مرِ السنوات واختلاف الثقافات وتنوٌع البيئةغاب عن مجتمعاتنا ونحن نتغنّى بمعايير الرجولة وضوابطها ذلك المعيار النبويّ السامي الذي يتجلّى في قول الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام {خيركم خيركم لأهله}فكنّا نرى الرجل ينال من الثناء والمدح والتبجيل في المجالس
وأمام العامة الشيء الكثير بينما نجد أهل بيته ونساؤه يشكون قسوة طبعه وسوء تعامله وربما شدة بخله أيضاً.مما أدّى بنا اليوم إلى ظهور حالات تمرّد النساء وعصيانهم والتي جاءت استجابة لتلك الدعوات النسوية المنحرفة بعد أن استطاعت مُلامسة الجرح فأصابت في مقتل.
إن "بعض" الرجال حين تجرَّد من المفهوم النبويّ الحقيقي العميق للرجولة ساهم في تفكك الأسرة ومنح بسوء عشرته مفاتيح النشوز للمرأة فكان صانع السهم الذي أطلقه أعداؤها عليها واستطاعوا من خلاله للأسف الوصول إليها.
فهل مِن عودة؟؟
هل من يقظة يُنير بها الرجل دروب حياة المرأة به ومعه؟
هل من نُبل أخلاق يبعث الود بينهما فيعيد الوفاق؟! *
* * * *
وأمام العامة الشيء الكثير بينما نجد أهل بيته ونساؤه يشكون قسوة طبعه وسوء تعامله وربما شدة بخله أيضاً.مما أدّى بنا اليوم إلى ظهور حالات تمرّد النساء وعصيانهم والتي جاءت استجابة لتلك الدعوات النسوية المنحرفة بعد أن استطاعت مُلامسة الجرح فأصابت في مقتل.
إن "بعض" الرجال حين تجرَّد من المفهوم النبويّ الحقيقي العميق للرجولة ساهم في تفكك الأسرة ومنح بسوء عشرته مفاتيح النشوز للمرأة فكان صانع السهم الذي أطلقه أعداؤها عليها واستطاعوا من خلاله للأسف الوصول إليها.
فهل مِن عودة؟؟
هل من يقظة يُنير بها الرجل دروب حياة المرأة به ومعه؟
هل من نُبل أخلاق يبعث الود بينهما فيعيد الوفاق؟! *
* * * *
ممتنة لجمال مرورك