نفتش عن اسوأ ما فينا لإظهاره ويغلب الطبع ، نتأقلم مع أسوأ الظروف وكل يعلم ما يليق به ،نتخبط كواقع أي إنسان بين الصواب وما لا يجوز وينتهي المطاف ابدا لا تبرر الغاية الوسيلة ،وما تحتوي جزيئات تكوينك تختلف والنسب مع الآخرين ،قد يتطلب الأمر الكثير من الترفع لتنجو.
سقطات النفس وهفواتها تستدرك طالما لم نعجز بعد عن الحياة ؛ والخلاص نهاية المطاف كم ستطول المدة لتنتهي لا نعلم ، فقط واصل المسير بنفس طويل وصبر جميل لا يقرب الأرض ما كان مسكنه السماء وسنظل نختصر بعض الانزلاقات بنزف قلم نجرده الحياة ويبقي يقبع هناك كإحتلال القدس.
الاختلاف بأن المجد له كما الوطن كما التناسي بين أطلال علي جبل جميع الوقائع جرف هار وزمن يحتضر باقي ما بقيت الحيات وزرقة النهر هي أنفس ثكلى لمواقف قد لا تغتفر ،ويبقي العيش علي الأمل ولتبدأ بنفس توقف عنده النهاية لتصل بك للا نهاية ؛حين يتحدث القلم ويبقي جزء من النص مفقودًا.
سقطات النفس وهفواتها تستدرك طالما لم نعجز بعد عن الحياة ؛ والخلاص نهاية المطاف كم ستطول المدة لتنتهي لا نعلم ، فقط واصل المسير بنفس طويل وصبر جميل لا يقرب الأرض ما كان مسكنه السماء وسنظل نختصر بعض الانزلاقات بنزف قلم نجرده الحياة ويبقي يقبع هناك كإحتلال القدس.
الاختلاف بأن المجد له كما الوطن كما التناسي بين أطلال علي جبل جميع الوقائع جرف هار وزمن يحتضر باقي ما بقيت الحيات وزرقة النهر هي أنفس ثكلى لمواقف قد لا تغتفر ،ويبقي العيش علي الأمل ولتبدأ بنفس توقف عنده النهاية لتصل بك للا نهاية ؛حين يتحدث القلم ويبقي جزء من النص مفقودًا.