لَحْظَةُ لِقَاءٍ:
حُبُك َ كالفولاذ ِ
تَزْيُدهُ صَلاَبَةً
نيَرانُ العُشّقِ
عَنْفَوانُ حُبٍ
يَتَخَطّى المُسّتَحْيل
يَقْطَعُ المََسافَات
يعيش ُدِفءَ الأمْنيات
يَرْسِمُ الحُلّمَ الجَمْيل َ
لِقَاءُُ قَريب ُُ
تَهافُتْ كَلِمَات ٍ
سَردُ احداثٍ
سرد ذكريات
أملُ جميل ُُ
يا ويح ِقلبي
كَرَجُلِ الثَلّجُ أصْبَح َ
كُراتُ ثَلّجٍ
تَذْوُبُ عِندَ أول ِحُرّقَة ِ
مُنً لَهيبِ شَمّسُ
اشتياقِ
حنيني ملأَ الكون حباٌ
وصدى همسي ازهرَ الوديانِ
أين السَهَرَات ِ
أينَ الضحكات ِ
سَنُسّقُط ُبِلِقَائِنَا
كُلَّ لَوُحَاتِ الجَمَالِ
ونَرْسَم ُأنا وأنتَ
لوحة ٌخالِدَة ٌ
وهَلْ هُناك أجمل ُ
مِن ْاحتضان ذراعي
أمٍ لإبنها
بعد العودة من غربةٍ
مِنً مِهْجَرٍ بَعْيد ٍ
فاطمة المخلف