أحيانا أقرأ مقالا لا أفهمه وأحيانا أدرس كتابا لا استوعبه .فاشعر إنني أصبت بالغباء أو ان الكتابه بلغة لم أتعلمها .افكر بعض الأوقات إني احتاج قاموسا عربيا .لأفهم الكلمات والمصطلحات الجديدة التي اقتحمت لغتنا العربية .التقي كثيرا بناس يلفون ويدورون للوصول لفكره او معلومه تصل للقارى .يقولون اليمين وهم يقصدون اليسار وتاخذ الكثير والكثير من صفحات الجريدة .يعتقدون انهم فلاسفه بغير فلسفة .وعلماء بلا علم .
أحاول أن افهم كتابات هؤلاء العباقرة الفلاسفة ولكن بلاجدوى . تعلمنا منذ زمن بعيد ونحن في الصغر ان الفطرة والبساطة سمة من سمات عباقرة الادب ( عباس محمود العقاد _طه حسين _نجيب محفوظ ).ولا جدال من اي احد ان هؤلاء عباقرة الزمن الماضي والحاضر .تعلمنا منهم ان البساطة والاختصار خير وسيلة للوصول لفكرة وهدف والطريقة الاسرع للوصول..ففي زمن غير قريب تعلمنا التلغراف فكنا نكتبه باقل الكلمات وكان يصل للبشر بوضوح للفكره والمعنى .
واخيرا يجب ان يعلم الجميع ان الوضوح والعفوية والبساطة والاختصار لاي كتابة هي الوسيلة الاسرع للوصول للفكرة والهدف المطلوب. فالوقت اصبح قصير في حياتنا مع كثرة الاعباء والهموم التي تحيط بالبشر ولذا فالمط والتطويل يعني الملل للجميع ، والقليل من الكلمات السهلة تعني الكثير من الوضوح والاستيعاب .
1
فرأت بستانا حفت بشجيرات الكرم..
لكن وثبتها لاتصل لعناقيد العنب.. وهي شاخصة للعصفور يتراقص من غصن الى غصن
فاشتاطت غضبا
وقالت : لااحبذ الكرم ولااتكلف لاجن عناقيد العنب
بورقة الفيتو
تفتي فتواها ان العنب الحامض لاتستسغيه
ولاريب فالانثى اذا عز الشي عنها
تنبزه بزيغ او تلمز وتغمز وترتجز وتقول منظر االعنب مقزز
هن ينشزن على اعزتهن ويتنزهن عن الغزل
ويكنزن نزعتهن لنزوة وخزات المتغزل
المرأة مخلوق من مائة قالب..اضعف مطلوب لكن يغلبن الطالب
قد تجد الانثى اليوم للنص تصفق
وغدا تلقاها تنتقد وتنعته بالنص الاحمق
لااعني ان الامر للمرأه شتات ونفاق
لكن الانثى ليست كالرجل المتمثل بثبات النخله
الانثى كالورد ووصيفتها النحلة وظيفتها كوافيرة ومصففة الوردة
الانثى قوالب نساءء متعددة في قالب امرأة متجددة
اتريدين دليلا
حسنا ساضعك ياسيدتي اكليلا في قارورة
وعند الشروق صباحا سأجدك ياسمينة داخل بلورة
لان الاعرابي صاحب معلقة والاكثم اديب وحكيم وقس اذا خطب يرتجز من فوق ناقته الحمراء فتنصت بادية وحاضرة وواعراب الصحراء..
قهقهة لان ثلاثتهم لم يتلقوا تعليما كما تصفه حضارتنا بالتعليم المنتظم
ليس المقياس حظور في قاع القاعة واستاذي في وادي النيل وانا كمنضدة اوقنديل ف القاعه
اهذا التعليم من يحضر جسدا صارا حذقا اسدا
تعليمي انا مختلف
احمل قلمي ورقعة ادون ماتعلم
الكل مدرستي
الراعي الحلاق النادل الحاكم المجنون
انا اللذي وسع تعليمي اصقاع الدنيا
ولست احيز تعليمي بكرسي وطاولة ف القاعه
لكن وثبتها لاتصل لعناقيد العنب.. وهي شاخصة للعصفور يتراقص من غصن الى غصن
فاشتاطت غضبا
وقالت : لااحبذ الكرم ولااتكلف لاجن عناقيد العنب
بورقة الفيتو
تفتي فتواها ان العنب الحامض لاتستسغيه
ولاريب فالانثى اذا عز الشي عنها
تنبزه بزيغ او تلمز وتغمز وترتجز وتقول منظر االعنب مقزز
هن ينشزن على اعزتهن ويتنزهن عن الغزل
ويكنزن نزعتهن لنزوة وخزات المتغزل
المرأة مخلوق من مائة قالب عذبا لافيه شوائب
لكن الانثى..اضعف مطلوب ولذا يغلبن الطالب
قد تجد الانثى اليوم للنص تصفق
وغدا تلقاها تنتقد وتنعته بالنص الاحمق
لااعني ان الامر للمرأه شتات ونفاق
لكن الانثى ليست كالرجل المتمثل بثبات النخله
الانثى كالورد ووصيفتها النحلة وظيفتها كوافيرة ومصففة الوردة
الانثى قوالب نساءء متعددة في قالب امرأة متجددة
اتريدين دليلا
حسنا ساضعك ياسيدتي اكليلا في قارورة
وعند الشروق صباحا سأجدك ياسمينة داخل بلورة