يعيش نادي الهلال موسمه الثالث في مسابقة الدوري العام من دون أن يتحصل أحد عناصره على البطاقة الحمراء من الحكام المحليين،الذين قادوا مبارياته .
وكان آخر لاعب هلالي نال البطاقة الحمراء،هو الكابتن سلمان الفرج في مباراة فريقه أمام التعاون ، التي قادها الحكم الدولي ( المتقاعد) مطرف القحطاني، ومعها أُجبر على ترك سلك التحكيم، بعد أن قال بعض الهلاليين : أن هناك ضربة جزاء، لنواف العابد، لم تحتسب في اللحظات الحاسمة ، لتنطلق بعدها الاتهامات الزرقاء، لتصل إلى منزل "مطرف" من دون أن تنال عقابها المستحق، فالعقوبة هذه المرة وقعت ضد الحكم ، على غير العادة .. فلك الله يا أبا محمد !!
ـ مغادرة أو إجبار ( بلدياتي) ابن الدلم مطرف القحطاني، سلك التحكيم، كانت بمثابة "الرسالة" غير المباشرة من لجنة الحكام، أن الأخطاء ضد الأندية عقوبتها الإيقاف المؤقت أو القصير، والخطأ ضد الهلال، ثمنه "الطرد" والإبعاد عن التحكيم .
وقد (فهم) الحكام المحليون الرسالة جيداً، فزادت مجاملات الفريق الأزرق أكثر وأكثر !!
وكان آخر لاعب هلالي نال البطاقة الحمراء،هو الكابتن سلمان الفرج في مباراة فريقه أمام التعاون ، التي قادها الحكم الدولي ( المتقاعد) مطرف القحطاني، ومعها أُجبر على ترك سلك التحكيم، بعد أن قال بعض الهلاليين : أن هناك ضربة جزاء، لنواف العابد، لم تحتسب في اللحظات الحاسمة ، لتنطلق بعدها الاتهامات الزرقاء، لتصل إلى منزل "مطرف" من دون أن تنال عقابها المستحق، فالعقوبة هذه المرة وقعت ضد الحكم ، على غير العادة .. فلك الله يا أبا محمد !!
ـ مغادرة أو إجبار ( بلدياتي) ابن الدلم مطرف القحطاني، سلك التحكيم، كانت بمثابة "الرسالة" غير المباشرة من لجنة الحكام، أن الأخطاء ضد الأندية عقوبتها الإيقاف المؤقت أو القصير، والخطأ ضد الهلال، ثمنه "الطرد" والإبعاد عن التحكيم .
وقد (فهم) الحكام المحليون الرسالة جيداً، فزادت مجاملات الفريق الأزرق أكثر وأكثر !!