في مقطع مؤلم شاهدته للشيخ عدنان العرعور تمنيت أني لم أره , فقد صنع أكثر من استفهام , راجعت معه الكثير مما كنت استعرضه سابقا ؛عبر مواقع التواصل , من تغريدات واجتهادات فردية ومؤسساتية جمعت الملايين , ومنها نشأت تلك الجماعات المتفرقة التي تطعن بعضها بعضا , بل وأعتدت على أصحاب الأرض المدافعين عن حقوقهم .
والعجيب أن تلك المعرفات المتفرقة كانت تشن الحملات , ضد المؤسسات الخيرية التي فتحت أبوابها للتبرع لتصل إلى المستحقين بالطرق الصحيحة والآمنة , وما زاد من تعجبي عندما رأيت بعض الجمعيات المنتحلة التي لعبت على عاطفة الناس المحبين للخير ,والوقوف مع المستضعفين , لتمتص تبرعاتهم , ليتمتعوا بها هناك , زواج وسكن وسيارات فارهة , وتنشر احصائات كاذبة كذبتها الأسر التي تزعم أنهم يستفيدون منها .
فأين تذهب تلك التبرعات , ألم يخافوا الله تعالى ويتقوه , في تلك الأسر التي تموت جوعا وبرداً على حافة الأمل الذي أصبح وهما , وبآن العوآر وعرف السبب من الهجمة الشرسة على المؤسسات المصرح لها بجمع التبرعات والتي تتابع من الجهات المختصة لتصل التبرعات إلى مستحقيها .
والعجيب أن تلك المعرفات المتفرقة كانت تشن الحملات , ضد المؤسسات الخيرية التي فتحت أبوابها للتبرع لتصل إلى المستحقين بالطرق الصحيحة والآمنة , وما زاد من تعجبي عندما رأيت بعض الجمعيات المنتحلة التي لعبت على عاطفة الناس المحبين للخير ,والوقوف مع المستضعفين , لتمتص تبرعاتهم , ليتمتعوا بها هناك , زواج وسكن وسيارات فارهة , وتنشر احصائات كاذبة كذبتها الأسر التي تزعم أنهم يستفيدون منها .
فأين تذهب تلك التبرعات , ألم يخافوا الله تعالى ويتقوه , في تلك الأسر التي تموت جوعا وبرداً على حافة الأمل الذي أصبح وهما , وبآن العوآر وعرف السبب من الهجمة الشرسة على المؤسسات المصرح لها بجمع التبرعات والتي تتابع من الجهات المختصة لتصل التبرعات إلى مستحقيها .