سألني ماذا تفعلين ؟ فأجبته أستمع إلى اغنية الأطلال , فجاملني بقوله : سأسمعها , مع أنني أحب ( هذه ليلتي .. ) , فأكملت له شطر البيت ؛ هذه ليلتي وحلمٌ حياتي , فعقب قائلاً : لقد فهمت ..!! لأنك حياتي .
فتنهدت , آآآآه لقد أدخلتني في غيبوبة الجمال , فرد علي : بل إلى صحوة الدهشة .. والألق .. والفن الجميل . وسفر الروح مع أجمل الكلمات والألحان ..
فقلت له : نحن نتفق في خندقٍ واحد فخاطبني : يا أميرتي , بل في سرير حلم واحد .!! وأريكة دفء واحدة .. ونشوة طرب خالدة ..! قلتٌ : ومعطف شتاء , وبسرعة البرق وببديهة حاضرة قال: لن نحتاج المعاطف .! ستكفينا عاطفتنا ... الدفء والحنين والملاذ ..! من برودة الأيام والسنين والشتاء ..
فتعجبت وباشرته : كلامك الليلة شعر يجيب الدفء ..! قال : كلامي ناقصُ جداً ولن يكتمل إلا بقرب من تريد الدفء , والشعور لايكون مع البعد إلاّ كفنجان آخر على طاولتي ، ينتظر رفيقة لتشفق عليه من جفاف الإنتظار , سيبرد.. سيبرد ..!!!
فتنهدت , آآآآه لقد أدخلتني في غيبوبة الجمال , فرد علي : بل إلى صحوة الدهشة .. والألق .. والفن الجميل . وسفر الروح مع أجمل الكلمات والألحان ..
فقلت له : نحن نتفق في خندقٍ واحد فخاطبني : يا أميرتي , بل في سرير حلم واحد .!! وأريكة دفء واحدة .. ونشوة طرب خالدة ..! قلتٌ : ومعطف شتاء , وبسرعة البرق وببديهة حاضرة قال: لن نحتاج المعاطف .! ستكفينا عاطفتنا ... الدفء والحنين والملاذ ..! من برودة الأيام والسنين والشتاء ..
فتعجبت وباشرته : كلامك الليلة شعر يجيب الدفء ..! قال : كلامي ناقصُ جداً ولن يكتمل إلا بقرب من تريد الدفء , والشعور لايكون مع البعد إلاّ كفنجان آخر على طاولتي ، ينتظر رفيقة لتشفق عليه من جفاف الإنتظار , سيبرد.. سيبرد ..!!!
روعة التصوير في تصاعد يميز حلقات النص المتلاحقة بأناقة كاملة.
استاذة سما . اهنئك على ما منحك الله من بيان ووهبك من روعة أدبية خلاقة .
أنت قلم نفاخر به وطنيا قبل مشهدنا الأدبي.
لك خالص الاحترام
غيمة أتعبها إنتظار البشائر*
استاذة سما أنت قاصة مبدعة تتملكين حرف ناضج وفكر رائع ومواهب متعددة
غناء كراون .. وتغريد قمري... وذوبانٌ في بحر ِ عشق
يستحقّ الغرقَ فيه فــَ هوَ سكرة ٌ مجنونـة
بَينْ الحَرفٍ والحَرفً مَعنَى .. وبين الجمال والجمال رونق .. وكالجَنائنِ روعةُ..
فن لايوصفُ .. وبوح مترف .. عناقيد معلقة على جدران الفؤاد*
وبَينْ العينٍ والعين لوحات لونت بألوان الطيف*
سيدتي الأنيقة سما*
كلُ قراءةُ لـ قضيةٍ عشقك للجمال تَرفَعكِ شَأنا عَنْ قَلمٍ اخَرْ..
مودتي التي لا تنتهي .