أن تقول شعراً فشيءمتوقع من مثقف في حجمك
لكن أن تكون شاعراً متمكناً بهذا الألق والصخب وهذا الحضور القوي من أول ظهور فهذا ما أستوقفني
عجبت لك يابدران راصد إعلامي وشاعر .
تحياتي لك أيها المبدع
أجدت أجدت بكل ماتعنيه الكلمة
بدران يدق ناقوس الخطر
ماذا ترى يابدران بالله ماذا رأيت ؟
أنت بالذات بصريح العبارة صرنا في حيرة من أمرك تتوقع أشياء وتحدث وكم تمنيت لو صاحب القصيدة شرح لها
أنا لا أقول أن المعنى غير واضح لا لا ولكن أردت فقط التأكد إن كنت تعني ما أستشفيته منها ؟؟
الله يستر والله هذا السد أصبح هاجس مقلق جاثم على صدورنا
بدران يكتب قصيدة وفي سد وادي بيش يرى مالم يراه غيره بعين الخبير في الارصاد والأحوال الجوية ويحترق ألماً وخوفا من عواقب هذا السد حينما تمطر مطرا كتلك الأمطار التي سبق لجازان ان ذاقتها واحد منها سمي بسيل الاربعاء (الربوع) بدران لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي ... ربما مصيبة أخرى كالوادي المتصدع أو كحرب الحوثيين قد تحرك السواكن في كل الأماكن .
قصيدة جزلا وتحمل بين سطورها ما يكفي لكتابة مؤلف كامل .... حفظك الله لمحبيك .
أحيي الشاعر,فالمعنى واضح تقريبا.
أما من ناحية الوزن,فجميع الأبيات غير موزونة,ولاتنتمي إلى أي بحر من بحور الشعر المعروفة.
وأرجو عدم المؤآخذة,فالنص أبعد مايكون عن الشعر.
أحيي الشاعر,فالمعنى واضح تقريبا.
أما من ناحية الوزن,فجميع الأبيات غير موزونة,ولاتنتمي إلى أي بحر من بحور الشعر المعروفة.
وأرجو عدم المؤآخذة,فالنص أبعد مايكون عن الشعر.
#7 - 1
11-27-2012 12:42 مساءًعبدالرحمن المطهري :
تقفت هنا وأتمنى من الشيخ أحمد الفيفي تقبل وجهة نظري
قلت / أحيي الشاعر ثم تقول لا تنتمي لأي بحور الشعر
تناقض واضح فاضح ياشيخ أحمد مع أحترامي لشخصك
صح لسانك أخي بدران الحازمي
أفتقدنا هذا النوع من الشعر الأصيل وسامي الهدف شعر لمعاجلة قضيا مصيرية
لا أعلم من سبق الأخر ، الصواب أم الخطأ ؟
عنوان القصيدة على الصورة يكملها القدر وعنوان الصفحة وهو الأصح والأسلم ( يتمها القدر ) وهذا لا يعيب القصيدة .
هي عذبة جزلا ترغمك على إعادة قراءتها لأكثر من مرة للمتذوقين ولكنها كالسيف الأملح الملامس حده للمتسبين في هذا الخطر الداهم وهي كذلك ناقوس الخطر المعلق لأبناء بيش ولأي مسؤول به وازغ من دين وضمير حيء .
أحيك أخي بدران وأزكي ماذكره الأخ محسن مشرقي وكم أتمنى أن تخط على جدران سد بيش .
شكرا ياأخي عبدالرحمن المطهري,وأنافعلا وصفت الأخ الكريم:بدران الحازمي ب(شاعر)أعني بذلك في غبر هذا النص,فقد تكون له قصائد أخرى موزونة,ومقفاة,وكون هذه الأبيات تفتقر إلى الوزنلايعني تعميم الحكم عليه أو على غيره,فكلامي كان موجها للنص الذي أمامنا جميعا ليس غير.ولك التحية.
لكن أن تكون شاعراً متمكناً بهذا الألق والصخب وهذا الحضور القوي من أول ظهور فهذا ما أستوقفني
عجبت لك يابدران راصد إعلامي وشاعر .
تحياتي لك أيها المبدع
أجدت أجدت بكل ماتعنيه الكلمة
ماذا ترى يابدران بالله ماذا رأيت ؟
أنت بالذات بصريح العبارة صرنا في حيرة من أمرك تتوقع أشياء وتحدث وكم تمنيت لو صاحب القصيدة شرح لها
أنا لا أقول أن المعنى غير واضح لا لا ولكن أردت فقط التأكد إن كنت تعني ما أستشفيته منها ؟؟
الله يستر والله هذا السد أصبح هاجس مقلق جاثم على صدورنا
قصيدة جزلا وتحمل بين سطورها ما يكفي لكتابة مؤلف كامل .... حفظك الله لمحبيك .
أما من ناحية الوزن,فجميع الأبيات غير موزونة,ولاتنتمي إلى أي بحر من بحور الشعر المعروفة.
وأرجو عدم المؤآخذة,فالنص أبعد مايكون عن الشعر.
أما من ناحية الوزن,فجميع الأبيات غير موزونة,ولاتنتمي إلى أي بحر من بحور الشعر المعروفة.
وأرجو عدم المؤآخذة,فالنص أبعد مايكون عن الشعر.
قلت / أحيي الشاعر ثم تقول لا تنتمي لأي بحور الشعر
تناقض واضح فاضح ياشيخ أحمد مع أحترامي لشخصك
أفتقدنا هذا النوع من الشعر الأصيل وسامي الهدف شعر لمعاجلة قضيا مصيرية
لا أعلم من سبق الأخر ، الصواب أم الخطأ ؟
عنوان القصيدة على الصورة يكملها القدر وعنوان الصفحة وهو الأصح والأسلم ( يتمها القدر ) وهذا لا يعيب القصيدة .
هي عذبة جزلا ترغمك على إعادة قراءتها لأكثر من مرة للمتذوقين ولكنها كالسيف الأملح الملامس حده للمتسبين في هذا الخطر الداهم وهي كذلك ناقوس الخطر المعلق لأبناء بيش ولأي مسؤول به وازغ من دين وضمير حيء .
أحيك أخي بدران وأزكي ماذكره الأخ محسن مشرقي وكم أتمنى أن تخط على جدران سد بيش .