*من الأسلم لنجاح حوار بين فريقين أو أو شخصين , أن يتم دون حكم مسبق وفق خلفية نقلت لك أو قرأتها عن فكر محاورك بجزئية بعينها ولتبدأ النقاش بالاستماع الجيد لما يقوله , أو يكتبه ,واحكم من خلال ذلك ؛ لكن لا تجتر مواقف سابقة تختزنها بموضوع مغاير ؛ لموضوع حوارك الحالي معه كان مع سواك وتبني عليه , ولو كان بنفس الموضوع له رأي آخر , فقد تكون تبدلت رؤيته .
وألا تكن حريصا بتحقيق نقاط بحسبانك انتصرت عليه , ولكن للوصول لقواسم مشتركة تصل لحلول للموضوع محل النقاش أوالحوار , وليتحقق ذلك متى تم تنحية نقاط الاختلاف وتأجيلها لتتناولها معه فقط بحوار لاحق , وما تم الاتفاق عليه يعتبر نجاحاً لكليكما لا ليجييره أحدُكُما .
*كي تقفَ على أرض صلبة وتبدأ مشوارك العملي أو الابداعي , عليك أن تطلع على تجارب سابقة لناجحين ومبدعين , ليس لمحاكاتها أو تقليدها , بل بعد أن تستزيد من تلك الخبرات , و تبدأ من حيث انتهوا.
*كثيرون قالوا : مسلسل عمر فيه وفيه ونادوا بحظره وعدم عرضه , وحثوا الناس على عدم مشاهدته , ولا اقول هذا الكلام إلا من واقع معايش هاهم يشاهدونه ولم يقل أحد بملاحظة أو خطأ بمعلومة . ناهيك عن التناقض بين ماقيل عن المسلل وما رَشَحَ إلى الآن من مواقف ليست بحدة سابقتها قبل عرضه ؟!!!!!
*عندما تصوب سهما للهدف فإن أصبت قيل : القوس صناعته جيدة , وإن لم تصبه مرة أخرى قالو ا : اليد التي رمته غير ماهرة مع انه نفس القوس ونفس اليد.
*عندما تزر مريضا فاحتسب ذلك لوجه الله , وإن وجدته نائما لا مرافق عنده فلا توقظه , وإن وجدت مستيقظا فتبسم في وجهه وادع له , وخفف بالزيارة وياحبذا تهدي له , مايفرحه ,وإن وجدت قريبا له خارج المستشفى وقابلته ليس من الضروري أن تخبره أنك زرت قريبه المريض.
*من غير المستساغ أن تغضب لانك اتخذت قراراً على عجل وبَانَت هشاشته ولديك فريق عمل يشترك معك بصناعة القرار لم تطلعه على مشروع القرار قبل اتخاذه , ولكن من الطبيعي أن تشعر بالندم كونك أنت من قرر ذلك , ومن الحكمة أن تبادر لإلغائه والاعتراف علنا أنه كان قراراً خاطئاً , ومن الحمق أن تسير بقدميك لطريق تفقد به هيبتك ومكانتك حين تدافع عن قرار لايرى صوابيته وواقعيته سواك.
*.لاتخذل من عرفت أنه محل ثقة بتوجسك وريبتك , فما كان خافيا منه لابد أن تظهر علاماته وإن اجتهد بإخفائها سيقع يوما ويُرَى منه الجانب الآخر , أو ستجد من كان على شاكلته ليفاجئك بماخفي منه عنك , حينها ... عامله بمثل مايعاملك به فمن الجائز أن محدثك عنه هو من جره لحبائله.
1
وألا تكن حريصا بتحقيق نقاط بحسبانك انتصرت عليه , ولكن للوصول لقواسم مشتركة تصل لحلول للموضوع محل النقاش أوالحوار , وليتحقق ذلك متى تم تنحية نقاط الاختلاف وتأجيلها لتتناولها معه فقط بحوار لاحق , وما تم الاتفاق عليه يعتبر نجاحاً لكليكما لا ليجييره أحدُكُما .
*كي تقفَ على أرض صلبة وتبدأ مشوارك العملي أو الابداعي , عليك أن تطلع على تجارب سابقة لناجحين ومبدعين , ليس لمحاكاتها أو تقليدها , بل بعد أن تستزيد من تلك الخبرات , و تبدأ من حيث انتهوا.
*كثيرون قالوا : مسلسل عمر فيه وفيه ونادوا بحظره وعدم عرضه , وحثوا الناس على عدم مشاهدته , ولا اقول هذا الكلام إلا من واقع معايش هاهم يشاهدونه ولم يقل أحد بملاحظة أو خطأ بمعلومة . ناهيك عن التناقض بين ماقيل عن المسلل وما رَشَحَ إلى الآن من مواقف ليست بحدة سابقتها قبل عرضه ؟!!!!!
*عندما تصوب سهما للهدف فإن أصبت قيل : القوس صناعته جيدة , وإن لم تصبه مرة أخرى قالو ا : اليد التي رمته غير ماهرة مع انه نفس القوس ونفس اليد.
*عندما تزر مريضا فاحتسب ذلك لوجه الله , وإن وجدته نائما لا مرافق عنده فلا توقظه , وإن وجدت مستيقظا فتبسم في وجهه وادع له , وخفف بالزيارة وياحبذا تهدي له , مايفرحه ,وإن وجدت قريبا له خارج المستشفى وقابلته ليس من الضروري أن تخبره أنك زرت قريبه المريض.
*من غير المستساغ أن تغضب لانك اتخذت قراراً على عجل وبَانَت هشاشته ولديك فريق عمل يشترك معك بصناعة القرار لم تطلعه على مشروع القرار قبل اتخاذه , ولكن من الطبيعي أن تشعر بالندم كونك أنت من قرر ذلك , ومن الحكمة أن تبادر لإلغائه والاعتراف علنا أنه كان قراراً خاطئاً , ومن الحمق أن تسير بقدميك لطريق تفقد به هيبتك ومكانتك حين تدافع عن قرار لايرى صوابيته وواقعيته سواك.
*.لاتخذل من عرفت أنه محل ثقة بتوجسك وريبتك , فما كان خافيا منه لابد أن تظهر علاماته وإن اجتهد بإخفائها سيقع يوما ويُرَى منه الجانب الآخر , أو ستجد من كان على شاكلته ليفاجئك بماخفي منه عنك , حينها ... عامله بمثل مايعاملك به فمن الجائز أن محدثك عنه هو من جره لحبائله.
1
إنه طريق توليد الأفكار الجديدة؛ فالإبداع ما هو إلا ((عملية عقلية يستطيع الفرد من خلالها الوصول إلى أفكار أو نتاجات جديدة أو إعادة ربط أفكار ونتاجات موجودة بطريقة جديدة مبتكرة))
فاليس كل من رتب الكلمات اصبح مبدع ...