فليخسأ الأفاكون ياجازان
تقرير عكاظ عن القات الذي أثار جدلاً كبيراً بين مواطني جازان وما جاء في سطوره من إساءة لجازان ولوطنية أهلها عبارة أقل ما يقال عنها كذبة لفقت لأهالي جازان الحبيبة فاختفاء الولاء للأسرة والوطن لدى المتعاطي كلمات كتبت بحبر زائف .
فالفرق بين الدخيل هي "الوطن" وتقرير القات هي "عكاظ " التي فقدت وطنيتها عند الجميع خسئت عكاظ فجازان ومواطنيها أكثر سكان المملكة ولاء لمملكتنا ويجيدون فن الولاء الفطري الذي عجز وسيعجز غيرهم عن العطاء مثله بمستوى الجمال الذي رسمه أهلها دون رتوش أو تجميل وممارسة العلاقات المثلية أثناء تعاطي القات ليست بحقيقة يا دكتور القات كما وصفوك فأنت في عصور الرجعية تعيش أعظم حالة نفسية فأخلاق أهل جازان وشهامتهم فاقت مستوياتك فأنت وأمثالك هم من شوهوا أخلاق أهالي جازان .
تركي الدخيل أحب أهل جازان فقد عرفهم وتعاطي ولاءهم وتلمس أخلاقهم أما غيرهم فيملؤهم الحقد من أهل جازان لأنهم دائما وأبداً رائعون ، وتعاطي القات ليست قضية أخلاقية تمس الشرف كما حاولوا ، فالقات مضر والقات مضيعة للوقت والمال وغيره .
لكن حروفاَ مبعثرة مست جازان سيطويها الزمان هي ومن جار على جازان .
1
3
0
1675
11-30-2011 05:19 مساءً