أيا حزن بنْ عنا فها عيشُنا صَفي
وقلب الشجيِّ المُبتلى بالأسى شُفي
***
وحلَّتْ شفاهَ الآيسين ابتسامةٌ
وشدَّ الرحالَ اليأسُ نحو المُخالفِ
***
فهذا المليكُ اختار للعهد أهلَه
وهانحن بايعنا رضينا بنايفِ
***
ولاءً وإخلاصاً وسمعاً وطاعةً
وحُباً نما في مُخصِباتِ العواطفِ
***
فدومي بلادي ركن فخرٍ وعزَّةٍ
وطوداً شموخا في وجوهِ العواصِفِ
***
وسعداً لمحبوبٍ وغيظاً لحاسدٍ
وإرغامَ جافٍ عن هواكِ وآنفِ
***
ودستوركِ القرآن نهجاً وشرعةً
فطوبى لمنْ يرضى بهدي المصاحف
وقلب الشجيِّ المُبتلى بالأسى شُفي
***
وحلَّتْ شفاهَ الآيسين ابتسامةٌ
وشدَّ الرحالَ اليأسُ نحو المُخالفِ
***
فهذا المليكُ اختار للعهد أهلَه
وهانحن بايعنا رضينا بنايفِ
***
ولاءً وإخلاصاً وسمعاً وطاعةً
وحُباً نما في مُخصِباتِ العواطفِ
***
فدومي بلادي ركن فخرٍ وعزَّةٍ
وطوداً شموخا في وجوهِ العواصِفِ
***
وسعداً لمحبوبٍ وغيظاً لحاسدٍ
وإرغامَ جافٍ عن هواكِ وآنفِ
***
ودستوركِ القرآن نهجاً وشرعةً
فطوبى لمنْ يرضى بهدي المصاحف
1