حمامة السلام صريعة على مائدة الكهرباء
منذ خمسة سنوات بعد الخصم طبعاً الذي ليس لعرض بل ليقين الاعراض الأذان المعنيه عن سماع أصوات المعاناه وتحقق الاستجابه! والجواب يأتينا بصيغة واحده (المحول لا يحتمل مضغوط مضغوط ) ذلك المحول هو في قرية القضب الشمالي وذلك الجواب يأتي عندما يتقدم الاهالي بطلب او بشكوى لكثرة بل لدوام انفصال واحتراق وسقوط (الفيوز ) وانقطاع التيار كلياً او جزئياً لشركة كهرباء صامطه فنسارع بالسؤال عن الحل فيأتينا الجواب الابعد منطقية عندما ينفجرسيتم استبداله بمحول أكبرمنه يالله على آلية الاجراء الحكيم الذي يحافظ على المال العام ويعمل على توفير الخدمة النموذجية كما نموذجية الفواتير وما تحمله من ارقام !وتابى الحكاية من هذا النوع الا عن وجود ملحق لها
يفصل التيار كثيراً بسبب أسراب الحمام حينما تشكل باتصالها جنباً بجنب موصل بين الثلاثة الخطوط على اعمدة المحول مباشرة هنا نقوم بابلاغ الشركه فتاتي وتُعيد باتقان ومقدرة السلك المفصول ولان الحمام باق والمكان كما هو فتعاد الكره والضحيه حمامة سلام تقع صريعه نغسلها بقطرات عرقنا ! وهكذا نحن مع الحمام والشركة والسؤال هل عجزت الكفاءات الفنيه في الشركه من ايجاد طريقة تمنع تكرار هذه المساله كوضع عوازل مثلاً في المنطقة التي تسبب ذلك الخلل دائماً ؟
واخيراً فخير دليل على اهتمام الشركه هو المحول او الطبلون المكشوف من سنين لكثرة اعمال الصيانه فيه وحتى يسهُل لهم ما يقومون به دوماً وحتى لا يأخرهم فهم يعلمون جيداً بان العوده للمكان حتيمه و دائمه! حتى وان شاركوا في تشييع جنازة طفل راح ضحيه ذلك الخطر !او مواطن اطر الي القيام بالاصلاح بدلا عن الفرقة الغايبة باليوم واليومين!
5
0
1628
08-08-2011 11:02 مساءً
وتستمر المعاناة مع شركة الكهرباء واليكم صورة للمحول بقرية القضب الشمالي حيث أشتعل النار باحد الأسلاك بالمحول من شدة التحمل
http://im9.gulfup.com/2011-08-11/1313024593481.jpg
وهذه صورة أخرى للمحول نفسه وكيف تبدوا الأسلاك مكشوفة والطريقة البدائية لعمل الطوارئ حيث تقوم فقط بقص الجزء المحروق من شدة التحمل واعادة ربطه مرة أخرى ويستمر نفس الشيء باليوم التالي ينحرق السلك دون ايجاد الحل الجذري للمشكلة ..!!!
http://im9.gulfup.com/2011-08-11/1313024595272.jpg
كلنا أمل أن نجد من يستجيب للمعاناة الدائمة مع كهرباء صامطة .
وبالله التوفيق ..
وهذه صور أبلغ من الف مقال وشكوى الاهالي يمدون ايديهمم مجبورين
حيث دفعهم صوت الانين وصراخ الرضع
نحن نقول ونكتب ونبث المعاناه ويبقى التدخل غايب ولسنا نعلم لما
ماذا علينا ان فعل حتى ننال الفرج