مع بداية الشرارة الأولى للحرب أبوا إلا أن يشاركوا في رد جزء بسيط مما أعطاهم الوطن فواصلوا النهار بالليل في سبيل التخفيف من معاناة المرضى والجرحى من هذه الحرب وشاركوا في تضميد جراحهم والتخفيف من حدة إيلامها لهم ومن هؤلاء البواسل الدكتور/عبد الرحمن شيبان عريشي
الجراح المشهور استشاري ورئيس أقسام الجراحة العامة والمناظير بمستشفى الملك فهد المركزي بجازان عضو هيئة التدريس بجامعة جازان- كلية الطب عضو الهيئة الطبية بصحة جازان ،حيث كان لتواجده في المستشفى اكبر الأثر على نفوس المصابين وعلى نفوس زملائه فابتسامته التي لا تفارق محياه تخفف الكثير والكثير مما يحسه المصاب وتمكنه في أداء عمله جعل وزير الصحة إثناء زيارته لمستشفى صامطة العام يثني على ذلك ولا أنسى أبدا أولئك الأطباء السعوديين الذين هم بالفعل مفخرة لكل جازاني على وجه العموم ولكل صامطي على وجه الخصوص لما لا وهم من أبناء صامطة ومن أبناء منطقة جازان ومن هنا نتوجه بالشكر الجزيل لكل من وهب نفسه في سبيل راحة المرضى والتخفيف من مصابهم وعلى رأسهم الدكتور / عبد الرحمن شيبان عريشي والمدير الطبي بمستشفى صامطة العام استشاري الأطفال الدكتور حسن الصميلي والدكتور / عواجي النعمي الاستشاري الجراحي والدكتور/ طاهر الصميلي والأستاذ / إبراهيم الجبيلي مدير مستشفى صامطة العام وكل الأطباء والممرضين والعاملين بصحة جازان وعلى رأسهم الدكتور/ محسن طبيقي المديرالعام للشؤن الصحيه بجازان ومساعد المديرالعام للطب العلاجي الدكتور/مصطفى واصلي فلهم منا كل الشكر والعرفان ودمت بخير يا وطني.
اهل الفضل لا بد من ذكرهم ومن ذكر انجازاتهم والجميع يفتخر بما قدمه ابناء صامطة
وابناء المنطقة بشكل عام
عموما اخي ليس من شاهد كمن سمع ولا من حضر كمن نقل له
يحق لي كما يحق لأي إبن من أبناء صامطة الفخر بتلك الكوكبة والاشادة بها
العنصرية ليست موجودة في جازان نيوز ولكن ربما قد يكون الحسد والبغض
هو ما يسود على قلوب البعض من القراء
تحياتي
تمعنت كثيرا فيما كتبت سابقا ولاحقا في جريدة عكاظ وكذلك هنا لديك الاسلوب الجيد سرد المقاله
وقداحسنت لان وخاصة في المطلع(مع بداية الشرارة الأولى للحرب )
وفقك الله
أخـي / علي حسن
أنت تقول بأنك ناقد وأنا أقول بأنك أنت من تحتاج النقد بمجرد ما أفردت
كلمة ( عنصرية ) فاللأسف عرفت بأنك قرأت عنوان المقالة فقط
نحن في حرب ولسنى في وقت للعنصرية وماتعنيه هذه الكلمة من معنى
الأخ كاتب المقال / محمد الرضوان
كتب ما شاهدة أمامه يعني لكي تفهما أي أنه نقل الحدث
الذي حدث في المستشفى على مرآ من عينه
أرجوا أن نوحد كلمتنا وإلتفات حول أبناء وإخواننا النازحيين
تحياتي لكم الإثنان
مو وقت مهاترات ماحنا ناقصين واكرمنا بسكوتك رضي الله عنك صح المقال ايضا مو في وقته والمسؤولين هذا عملهم والشكر يكون بعد انجاز المهام وليس قبلها ولكن الكلام الطيب صدقه